تفضيل الاولاد على البنات

السلام عليكم

اخباركم

تفضيل الاولاد على البنات

لم نعرف في التاريخ كله تقريبا مجتمعا لم يعرف ظاهرة تفضيل الذكر على الأنثى فكثيرا ما اعتبرتهم المجتمعات زُمرتين منفصلتين و للتاريخ أدلة على ذلك.

قبل مجيء الإسلام سادت أوضاع إجتماعية فاسدة تحتقر الأنثى و تنتهك حقوقها و حرماتها و قد جاء الإسلام بما يُصلح هذه الظاهرة و يَرُدُّ للأنثى إعتبارها بشكل كامل .

لكن من الغريب أن المرأة حتى و بعد الإسلام لا تزال في أغلب المناطق محتقرة في حين أن الرجل لا يزال صاحب الامتياز.
فلا تزال البعض من المجتمعات الإسلامية خاصة و العربية عامة تملك نظرة و فكرة و سلوكات معادية للأنثى رغم محاربة الإسلام لهذه الظاهرة .

** ففي نظر البعض الأمومة الحقيقية آن تكون المرأة أُمًّا للذكور فقط لا للإناث... ! ! !

~ هل هذا صحيح ؟؟ ~

و التاريخ يشهد على أكثر من إمرأة تعرضت للطلاق و التشرد و الجرح و التهميش و مختلف الإهانات لا لشيء فقط لكونها منجبة للإناث. ! ! !

** تصحب هذه الأمومة سلوكات و ممارسات إجتماعية مختلفة الأشكال التي تَعتبر ميلاد الذكر مثالا للخير و البركة و سؤددُ العائلة .. أما الأنثى فميلادها يعتبر سوء طالع لأنها عبئ على أهلها من حين ولادتها حتى زواجها و خروجها من بيت أهلها.

تعامل هكذا البنت خشية من عارها جاعلين بذلك السيطرة والتحكم في يد الذكر.

~ "" هل العار تجلبه الأنثى فقط .. و الذكر مَحمِيّْ منه ؟؟؟ ""ْْ ~

وهذا راجع للأفكار القديمة التي لازالت إلى يومنا هذا عند بعض الذهنيات
و للأسف و الأنثى وحدها من تدفع الثمن . ! ! !

بعض الأمثال يقول: *** أم الغلام تنال الإكرام *** ! !.. فتستحق بذلك العناية و الاهتمام و العمل على راحتها و سرورها.

~ و أين هي مكانة ام الفتاة من كل هذا ؟؟؟ ~

و نجد رغم كل التعديلات التي جاء بها الإسلام إلا آن ظاهرة تفضيل الذكر عن الأنثى لا تزال سائدة في مجتمعاتنا العربية المسلمة بصفة خاصة و العربية بصفة عامة.. فالبنت دائما إلى الخلف بالنسبة للصبي و المرأة دائما إلى الخلف بالنسبة للرجل
و التفريق يكون ابتداء من يوم ولادة الطفل من خلال كيفية استقباله و الاحتفال به.. و ثم التنشئة و الوصول إلى سن التعليم و ثم العمل ..حتى سن الزواج.

~ و في كل هذه المراحل لا تعامل الأنثى كما يعامل الذكر حيث تُحرم من كثير من امتيازات نٌسبت للذكر فقط مثل ** التعليم و العمل **
. ! ! لماذا .. ؟؟؟ ~

و رغم كل هذا لازالت قضية التفريق بين الذكر و الأنثى تطرح إلى يومنا هذا و كثرة الحركات النسوية ما هي إلا دليل على ثورة النساء على الرجال و على الضغوطات التي تفرض عليهن

- °°° بغض النظر عن بعض تجاوزات المرأة في بعض مفاهيم التحرر و استرجاع حقها و تحررها في مجالات ليست من حقها و الإسلام يقيد كل مجالات حرية المرأة °°° -.

~ لِم .. و كيف .. و ما هو الحل لإصلاح كل هذه الأفكار المتبقية في ذهنيات بعض الأسر و العائلات ؟؟؟ ~


الصراحه انا ماحب هالعاده احسها من ايام الجاهليه
لانه في الجاهليه ماكانوا يحبون الاناث كثر مايحبون الذكور بس مجتمعنا مو كله مثلهم فيه فئه تفضل الولد علئ البنت ليش؟

انا اقول طبعا من اللي اسمع من حولي

1- الولد هو رجال البيت بعد ابوه طيب

2- الولد هو اللي يقدر يتفاهم مع خواته

3- الولد نحتاجه اكثر من البنت فهمنا

والبنت

1- ماله داعي تطلعين مانتي ولد

2- ماله داعي جوال واجهزه

3- البنت حتى لو ماكملت دراستها اخرتها بيت يضفها مع رجلها<<<لا والله

هل ذكر في القران تفضيل الولد على البنت او العكس؟؟
هل كل شيء متاح للولد محرم على الفتاه؟؟
هل ذكر في السنه تفضيل الولد علئ البنت ؟؟
ع العكس فالرسول عليه الصلاه والسلام امر بالعدل بين الاخوان وعدم التفضيل

وحده من البنات تقول : اذكر مره جت حده تزور امي بعد الولاده وقالت ولد ولابنت قلنا ولد قالت اجل يستاهل العمليه والتعب
خير ان شاء الله يعني لو بنت ماتستاهل كلهم من ربي طبعا معروفين هالناس بحب الاولاد اكثر من البنات اللي هم عمام امي لدرجه انو لو انخطبت البنت عندهم وتزوجت ابوها مايحضر عرسها <<تخيلي ابوي مايحضر عرسي وش هالتخلف
انا دايم اقول لامي عمامك بهم تخلف تقول عادي من زمان ..

<><><><>
<><>
<>
/// هذا هو الموضوع باستفساراته بين أيديكم ..